نانسي وروبي واليسا وهيفاء ثورة في عشق النساء نهود تعانق الاْعناق والصورة معهم ب 400جنيه
نانسي وروبي واليسا وهيفاء ثورة في عشق النساء
نهود تعانق الاْعناق والصورة معهم ب 400
بقلم : ناصر الحايك
فيينا النمسا
[email protected]
أنا لست منشغلاً الى هذا الحد ,ولا همي وجلاء غمي ومقصدي تقوية الباءة والشهوة والاثارة والاشتهار , بل هو محاولة متواضعة مني بلجوئي للقلم للتعبير عن الاْلم الذي يعتريني ويختلجني , والتنويه والتنوير والاثراء لدرء الاْخطار المحدقة , والاْضرار الفادحة والمدمرة , والسموم التي تنفثها وتغدقنا بها فضائيات التعهر , والمجازر التي ترتكب بحقنا يومياً من سطو فكري منظم , وشذوذ محموم , مستغلين الثقافة الجنسية المعدومة والمفقودة في عالمنا الاسلامي والعربي , وهي محصلة ونتاج طبيعي ومنطقي لثقافة تقتيل الحريات ووئد المعرفة التي مورست بتعسف وما زالت ضدنا , وهدفي أيضاً والله أعلم بما في الصدور , هو تحريض واثارة العقول واخصابها للتصدي لهذا الغزو السرطاني القاتل الدخيل والمضلل لتراثنا المجيد وديننا الحنيف , القادم عبر الفضاء الفسيح بطرق مقززة ومنفرة للطبيعة اللآدمية السليمة .
انها ثورة الفضائيات , التشات والانترنت , لتسليط الاْضواء على العاهرات من أمثال نانسي وهيفاء .
نعم انها صحوة جنسية , أقصد غارات وحشية همجية , اجتاحت الاْمة العربية .
انه عهد البغاء , بطلاته مومسات , من ذوي الوداد .
عصر الجاهلية قد عاد , من كثرة العشيقات والخليلات .
هستيريا اليسا ونانسي , أنين روبي وهيفاء , صراخهن الحاد , أصبح من أبغض الموبقات .
أجسادهن أصابها الجذام , والذل والهوان بعد أن استباحها العشاق , وغشيها الرجال .
تأوهاتكن الخرقاء , لنشر الفحشاء , واستجداء الاْنظار ,وتمزيق الاْستار ليس الا نهيق حمار .
نصائح للرجال فقط :
أولاً : الرجل الناضج فكرياً ونفسياً , والذي لا تغريه أو تجذبه نعرة التفوق الجنسي التي ظلت وما زالت تسيطر على عقول الغالبية الساحقة من الرجال ( ماهر قنديل مجلة حواء بتاريخ 6/5/1972 ) لا بد أن يؤمن بنانسي وهيفاء .
ثانياً : فهم الرجل الانساني للمرأة بأنها انسانة مثله تماماً لها نفس العقل والفكر هو خاطئ تماماً , حيث أثبتت روبي واليسا أن الرجال لا يفقهون شيئاً عن جسم المرأة ورغباتها ووظائفها الفسيولوجية , وهن مدرسة في هذا المجال , من خلال القراءة الصحيحة لخارطات أجسادهن .
ثالثاً : رخص ثمن النساء في موسم وبورصة الفضائيات و أن عصر العبودية والبرود الجنسي قد ولى وفات , كلها دلالات وعلامات لكم أيها الرجال أن تفيقوا من السبات , وقروا بأن الاْنثى ليست لاْطفالكم وعاء , وبائعات الهوى أصبحن سيدات في نشر الاْغاني الملتهبة بالتأوهات .
اذا كنتم من المشككين في كلامي فاقرأوا التالي واسمحوا لي بالاختصار :
على ذمة مجلة الاْسرة العربية ( سيدتي العدد 1280 )
العنوان : صيف القاهرة ساخن ( نانسي وهيفاء وروبي واليسا ) بطاقة الدخول ب 1200 و 1500 جنيه والصورة معهم ب 400 جنيه .
المطربة اللبنانية نانسي عجرم أقامت حفلتها بفندق سميرا ميس الذي احتشد فيه المعجبون والضيوف العرب , وتحت سفح الهرم غنت هيفاء في حفل افتتاح مهرجان الفيديوكليب بلاضافة الى أن ادارة المهرجان كرمتها ومنحتها درع المهرجان الذي حصدت فيه المركز الاْول في تصوير كليب البومها ( بدي أعيش )وعلى شواطئ الاسكندرية أقيمت حفلة للمطربة اليسا وقد اتسمت الحفلة بحضور المدعوين بملابس البحر , والرقص والغناء على شاطئ البحر .
أما في مسرح الساحة بالاْوبرا غنت روبي حتى السادسة صباحاً من اليوم التالي .
وقد كان لهذه الحفلات طابع خاص جداً حيث بلغ سعر الصورة الفوتوغرافية للمعجبين مع الفنانات 400 جنيه بشرط أن يصعد المعجب الى خشبة المسرح بموافقة مسبقة من المطربة .
سأترك التعليقات للقراء الاْعزاء .
نهود تعانق الاْعناق والصورة معهم ب 400
بقلم : ناصر الحايك
فيينا النمسا
[email protected]
أنا لست منشغلاً الى هذا الحد ,ولا همي وجلاء غمي ومقصدي تقوية الباءة والشهوة والاثارة والاشتهار , بل هو محاولة متواضعة مني بلجوئي للقلم للتعبير عن الاْلم الذي يعتريني ويختلجني , والتنويه والتنوير والاثراء لدرء الاْخطار المحدقة , والاْضرار الفادحة والمدمرة , والسموم التي تنفثها وتغدقنا بها فضائيات التعهر , والمجازر التي ترتكب بحقنا يومياً من سطو فكري منظم , وشذوذ محموم , مستغلين الثقافة الجنسية المعدومة والمفقودة في عالمنا الاسلامي والعربي , وهي محصلة ونتاج طبيعي ومنطقي لثقافة تقتيل الحريات ووئد المعرفة التي مورست بتعسف وما زالت ضدنا , وهدفي أيضاً والله أعلم بما في الصدور , هو تحريض واثارة العقول واخصابها للتصدي لهذا الغزو السرطاني القاتل الدخيل والمضلل لتراثنا المجيد وديننا الحنيف , القادم عبر الفضاء الفسيح بطرق مقززة ومنفرة للطبيعة اللآدمية السليمة .
انها ثورة الفضائيات , التشات والانترنت , لتسليط الاْضواء على العاهرات من أمثال نانسي وهيفاء .
نعم انها صحوة جنسية , أقصد غارات وحشية همجية , اجتاحت الاْمة العربية .
انه عهد البغاء , بطلاته مومسات , من ذوي الوداد .
عصر الجاهلية قد عاد , من كثرة العشيقات والخليلات .
هستيريا اليسا ونانسي , أنين روبي وهيفاء , صراخهن الحاد , أصبح من أبغض الموبقات .
أجسادهن أصابها الجذام , والذل والهوان بعد أن استباحها العشاق , وغشيها الرجال .
تأوهاتكن الخرقاء , لنشر الفحشاء , واستجداء الاْنظار ,وتمزيق الاْستار ليس الا نهيق حمار .
نصائح للرجال فقط :
أولاً : الرجل الناضج فكرياً ونفسياً , والذي لا تغريه أو تجذبه نعرة التفوق الجنسي التي ظلت وما زالت تسيطر على عقول الغالبية الساحقة من الرجال ( ماهر قنديل مجلة حواء بتاريخ 6/5/1972 ) لا بد أن يؤمن بنانسي وهيفاء .
ثانياً : فهم الرجل الانساني للمرأة بأنها انسانة مثله تماماً لها نفس العقل والفكر هو خاطئ تماماً , حيث أثبتت روبي واليسا أن الرجال لا يفقهون شيئاً عن جسم المرأة ورغباتها ووظائفها الفسيولوجية , وهن مدرسة في هذا المجال , من خلال القراءة الصحيحة لخارطات أجسادهن .
ثالثاً : رخص ثمن النساء في موسم وبورصة الفضائيات و أن عصر العبودية والبرود الجنسي قد ولى وفات , كلها دلالات وعلامات لكم أيها الرجال أن تفيقوا من السبات , وقروا بأن الاْنثى ليست لاْطفالكم وعاء , وبائعات الهوى أصبحن سيدات في نشر الاْغاني الملتهبة بالتأوهات .
اذا كنتم من المشككين في كلامي فاقرأوا التالي واسمحوا لي بالاختصار :
على ذمة مجلة الاْسرة العربية ( سيدتي العدد 1280 )
العنوان : صيف القاهرة ساخن ( نانسي وهيفاء وروبي واليسا ) بطاقة الدخول ب 1200 و 1500 جنيه والصورة معهم ب 400 جنيه .
المطربة اللبنانية نانسي عجرم أقامت حفلتها بفندق سميرا ميس الذي احتشد فيه المعجبون والضيوف العرب , وتحت سفح الهرم غنت هيفاء في حفل افتتاح مهرجان الفيديوكليب بلاضافة الى أن ادارة المهرجان كرمتها ومنحتها درع المهرجان الذي حصدت فيه المركز الاْول في تصوير كليب البومها ( بدي أعيش )وعلى شواطئ الاسكندرية أقيمت حفلة للمطربة اليسا وقد اتسمت الحفلة بحضور المدعوين بملابس البحر , والرقص والغناء على شاطئ البحر .
أما في مسرح الساحة بالاْوبرا غنت روبي حتى السادسة صباحاً من اليوم التالي .
وقد كان لهذه الحفلات طابع خاص جداً حيث بلغ سعر الصورة الفوتوغرافية للمعجبين مع الفنانات 400 جنيه بشرط أن يصعد المعجب الى خشبة المسرح بموافقة مسبقة من المطربة .
سأترك التعليقات للقراء الاْعزاء .
التعليقات