العيشة واللى عيشنها يقتحم بيوت الدجالين والمشعوذين

القاهرة-دنيا الوطن
كتب:موقع أخبار مصر:"يعرض يوم الجمعة الموافق 10-7-2009 الساعة السابعة مساءً على قناة المحور برنامج (العيشة واللى عيشنها) ولأول مرة يقوم البرنامج بإقتحام بيوت الدجالين والمشعوذين الذين يوهمون الناس على قدرتهم من شفائهم وفك الأعمال والربط للأخرين ..وكيف يقوم الدجال بالنصب على الضحية مستغلاً مشكلتة النفسية ...تم التصوير بقرية إبيار -شارع الإذاعة-مركز كفرالزيات بمحافظة الغربية ..ويكشف البرنامج عن غياب وزارة الداخلية فى التصدى لتلك الظاهرة والنصب على المواطنين.
البرنامج من إعداد مروة سليم ومحمد محمد شاهين..ومى عبدالهادى رئيس التحرير.

ويعرض البرنامج يوم الجمعة التالى مباشرة مشاكل المواطنين مع الشرطة والتظلم من ضياع حقوقهم داخل الأقسام والمحاكم مثل مشكلة المواطن إبراهيم محمود النصيرى المدرس والمقيم بكفرالزيات بمحافظة الغربية والذى حكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات بوادى النطرون بسبب طعنة لأحد المسجلين خطر وتدخل أفراد الشرطة بمركز ومباحث شرطة كفرالزيات لأتهامة بأنه الفاعل والمتهم الحقيقى مجاملة لأحد كبار الشخصيات بالداخلية التى تعمل والدة المجنى علية خادمة عن والدة الطبيب وإتهام الشرطة بخرق القوانين علماً بأن المتهم لم ولن يتواجد وقت وقوع الحادث والمشاجرة من عدمة كما تؤكد المستندات ..
وعرض مشكلة حمدى فليفل بقرية بنوفر مركز كفرالزيات والذى يشكو الأمن بالتواطؤ ومجاملة زوجة مستشار بالقضاء العالى بالدولة والتى قامت بإلقاء مخدومتها أبية الشاكى حمدى فليفل من الطابق السابع بالقاهرة ..وكذا التضرر من ضياع حقوق أبنة الذى لقى مصرعة داخل أحد المصانع بقرية بنوفر الحقوق المدنية .
وتكشف الحاجة بثينه من طنطا عن تقاعس الشرطة بمديرية أمن الغربية وقسم أول طنطا ومباحث تنفيذ الأحكام بالغربية فى عدم القبض على المتهم رمضان إمام الهارب من تنفيذ24حكم غيابى بسبب حماية ومساندة رئيس مرور الغربية له ..والمتهم رمضان متهم بالنصب والأحتيال .
ويخترق البرنامج الأسوار ليكشف رامى عطية عيسى المحامى بكفرالزيات عن جريمة جديدة على الشعب المصرى فى توجيه إتهامة للشرطة بالتواطؤ والتقاعس لعدم تنفيذ قرار المحامى العام الأول بالغربية والمتضمن سرعو القبض على المحامى محمود عيد المقيم بقرية أبيج بكفرالزيات غربية والمتهم بالتزوير فى أوراق رسمية والحصول على مبالغ مالية من المواطنين بدون وجه حق بعد قيامة بضرب شيكات وإيصالات أمانة لهم حتى وصل عدد الضحايا 2500 ضحية بعضهم خضع له والأخرين داخل السجون وخارجة ".