ماذا يحصل في مستشفى إبن البيطار لجراحة القلب في بغداد

وصلتني هذه الرساله وانا في لندن وعلى مائدة الفطور والله لم استطع ان افطر ونزلت الدموع ايضا واذا صح ماجاء فيهامن فحوى فالقضية قضية منظومة الاخلاق التي تمكن منها الاحتلال وضربها في الصميم بماذا يفكر الطبيب العراقي بعد كل هذه المحن ان يعمل بالمادة ماذا سيذكر التاريخ عن ابن البيطار ؟كارثة ساكون سعيدا لو انني استلمت ما يفند هذه الاخبار المؤلمه

د عمر الكبيسي

ماذا يحصل في مستشفى إبن البيطار لجراحة القلب في بغداد الذي كان يوما مفخرة العراق في الشرق الأوسط

رسالة الى السيد رئيس الوزراء المحترم

السيد وزير الصحة المحترم

السيد رئيس هيئة النزاهة المحترم

السيد رئيس لجنة النزاهة في مجلس النواب المحترم

قال تعالى ((إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا)) الأحزاب (72)

وقال تعالى ((وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد))
البقرة (205)

صدق الله العظيم

يمر بلدنا المجاهد باعتى الهجمات البشرية على مر التاريخ تمثلت بهلاك الحرث والنسل فهاهم أرباب الإرهاب والإجرام يحاولون النيل من شرف وعفة أبناء هذا الوطن الصابر متناسين إنه عراق الكرامة عراق يأبى الذل والهوان... وها نحن وللأسف نرى بين فترة وأخرى أناس يتسلطون على مقدرات وأرواح شعبنا الجريح. فبالأمس كان هدام ونظام البعث مبتكر ومخترع أسهل وأسرع وسائل إبادة البشر والقضاء على الإنسانية والهلاك الجماعي وبذلك دخل كتاب (غينس للأرقام القياسية) في عدد الذين سلب أرواحهم وبشتى الوسائل والحجج. وما إن انقضى برحمة من الله زمن هذا الطاغية المقبور حتى كأنه وللأسف قام بعض المزيفين والذين لهم روح صدام بالحنين إلى ذلك العصر البائس عن طرق استذكار واستحداث ممارسات ذلك المجرم بالرغم من إنهم كانوا بالأمس يتباكون وينادون بالمظلومية في زمن الطاغية المقبور. ولا أريد أن أطيل عليكم فأنهم أعلم وأدرى بما كان يحدث في ذلك الزمن المر والسنوات العجاف ولكن ذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين.

تحت عنوان ماذا يجري في مستشفى ابن البيطار (لجراحة القلب)!!؟؟

هذه المستشفى التي أصبحت بالفترة الأخيرة من المستشفيات المثالية بنظر المسؤولين لأنهم وللأسف ينظرون إليها من جانب واحد وبعين واحدة حيث ينظرون الى الإعمار المزيف والأتكيت المخزي عن طريق البذخ للمؤتمرات الوهمية الكلاسيكية والإيفادات الاستهلاكية هذا من جانب، أما الجانب الآخر والذي عميت عنه عيون المسؤولين وأصحاب القرار هو الأرواح التي تزهق يومياً في هذه المستشفى تحت عناوين ومسميات مختلفة منها التداخل القسطاري الفاشل أو بالون فاشل أو عملية جراحية غير ناجحة أو ملوثة أن صح التعبير وليس لهؤلاء المرضى المساكين والذين أتلفت مآسي الحياة قلوبهم ذنب سوى إنهم آمنوا واطمأنوا لهذه المستشفى باعتبارها حكومية وهي (مجانية ؟؟!!) في أداء عملها حيث لا ملجأ للفقراء والمساكين إلا هذه المستشفيات. أما الأغنياء وأصحاب الأموال والمسؤولين الحكوميين!! فإلى مستشفيات الدول الاجنبية ودول الجوار... !.

وبعد هذه المقدمة المؤلمة أريد أن أطرح بعض الأسئلة لهؤلاء المتسلطين على مقدرات وأرواح أبناء الشعب..؟؟

1. هل إن الدول المصنعة للمستلزمات الطبية ذات المناشئ العالمية المعروفة عندما تضع عمر للمادة أي أن تقول هذه المادة صالحة للاستهلاك البشري من وإلى الفترة الفلانية؟ هل إن هذه الشركات غبية عندما تعطي هذا السقف الزمني للمواد أم هي غير علمية في أداءها...أم تعطي لبعض الأشخاص صلاحية استخدام هذه المواد بعد انتهاء مفعولها ولا تعطي الصلاحية لأشخاص آخرين؟

2. في حالة تجاهل محاذير واستعمال هذه المواد التالفة والتي تستعمل وللأسف في التداخلات الجراحية وبالخصوص جراحة القلب كما في مستشفى ابن البيطار فهل هذا يؤثر على صحة وسلامة المرضى أم لا...؟ علماً إن تاريخ هذه المواد نافذ قبل خمس أو ست سنوات.؟؟!!!

3. لماذا يتم الاحتفاظ بكميات كبيرة وهائلة من المواد ذات المفعول المنتهى أو الصلاحية المنتهية ولا يتم إتلافها.؟؟ هل هذا من باب معزة هذه المواد أو الحرص عليها..؟ أم من باب تعريض الدول إلى خسائر كبيرة؟؟ أم هناك أهداف أخرى؟؟!!

4. أين تذهب التجهيزات الحديثة من المواد وذات المنشئ العالمي والتي بذلت الدولة ووزارة الصحة (المحترمة) في سبيل الحصول عليها وتوفيرها الأموال والجهود الكبيرة من أجل المرضى من أبناء شعبنا المظلوم!!!؟ فأين تذهب هذه المواد الصالحة للاستعمال.. وذات المنشئ المعروف والجديدة؟؟!!

فان كانت وزارة الصحة ودائرة المفتش العام لا تعلم بكل هذه الخروقات والتجاوزات ((وهذا أملنا)) فقد انبرى مجموعة الخيرين من محبي هذا البلد الطاهر المجاهد لكشف هؤلاء المجرمين والمحتالين والمتاجرين بأرواح الأبرياء المساكين وإن كانت تعلم فتلك إذن الطامة الكبرى.. (إن كنت لا تدري فتلك مصيبة. وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم)

1) الانتهاكات والجرائم الخاصة في قسم القسطرة (التداخل القسطاري).

يعتبر هذا القسم من أكثر الأقسام أهمية في المستشفى ومن أخطرها من حيث العمل بما يتم فيه من تداخل في الشرايين وصولاً إلى القلب وهذا يتطلب دقة في العمل ونزاهة في اختيار المواد المستعملة وللأسف فأن أكثر المواد أو كلها الموجودة في مخزن قسم القسطرة والتي تسحب يومياً لأجراء العمليات ((وهذا مدون بالسجلات)) أكثر تلك المواد هي منتهية المفعول منذ أكثر من 4 أو 5 سنوات وهذا بحد ذاته جريمة بحق الإنسانية عامة والشعب العراقي المظلوم خاصة. علماً إن جل هذه المواد قد استخدم في الشهور الأخيرة وهي تستخدم لحد كتابة هذا التقرير . وللعلم فأن كل هذه المواد ذات استخدام داخلي وليس خارجي أي تدخل إلى جسم الإنسان وتصل إلى القلب عبر الشرايين.

2) الانتهاكات والخروقات في قسم الجراحة (العمليات، العناية المركزة ICU) :

كما تعلمون إن أهم الأقسام وأكثرها حساسية في مستشفى ابن البيطار هو قسم الجراحة بشعبة (العمليات والعناية المركزة ICU) لا يقل هذا القسم في الخروقات القانونية والاستهتار بأرواح أبناء الشعب عن سابقه (أي قسم القسطرة) بل هو على أعلى مستوى في ذلك من استعمال مواد منتهية الصلاحية والتي تعتبر أي هذه المواد سبباً للحياة حتى وصل الحد إلى استعمال (صمامات) القلب أيضا منتهية المفعول والصلاحية مما أدى في الأشهر الست الأخيرة إلى زيادة الوفيات بشكل ملحوظ وكبير. ومن المواد الأخرى ذات الأهمية الكبيرة والتي هي منتهية الصلاحية أيضا وتستعمل يومياً لحد الآن في صالات العمليات هي :

خيوط العمليات، أسلاك ربط العظام، والروابط وغيرها من المواد المهمة. (( ولمن يرغب سنزوده بقائمة بهذه المواد)).

3) الأسماء المتورطة في هذه الجرائم :

أكيدا إن على رأس هرم المتورطين في هذه الانتهاكات والجرائم مدير المستشفى والمدعو حسين الحلي والذي تجري كل هذه الأفعال تحت سيطرته وبعينه.. وإن اختلفت الأيادي وتعددت الأدوار إلا إن الآمر والمسؤول هو مدير المستشفى بلا جدال أو نقاش.

أما بالنسبة لقسم القسطرة فالمسؤول الأول الدكتور مثنى حميد القريشي حيث هو المشرف الأول على (القسطرة، البالون، الشبكة، والسدادات) وكلها وكما وضحنا مواد منتهية المفعول قبل4 أو 5 سنوات أو أكثر. ويعاونه على ذلك بعض ضعاف النفوس وعديمي الضمائر أمثال معاون طبي / حكمت راضي (مسؤول القسطرة) والذي يعتبر المنسق الأول لهذه الجرائم. الذي يقوم بتهريب كميات من الصبغات المستعملة من قسم القسطرة وبيعها إلى الصيدليات الخارجية (بالسوق السوداء)...

أما قسم الجراحة وخاصة العمليات فالمسؤول الأول بعد مدير المستشفى الدكتور أثير باقر الأنصاري (رئيس قسم الجراحة) لعمله وإشرافه المباشر على هذه الخروقات بالتنسيق مع المدعو (جمال رشيد حسون) أبو ديار(رأس الفساد المالي والإداري في صالة العمليات) والذي بيده مفاتيح كل الدواليب التي تضم المواد السامة التالفة وخاصة (الصمامات) بالإضافة إلى دوره كسمسار للدكتور أثير باقر الأنصاري (( وسأتكلم عن هذا الموضوع الان)) .

4) الدكتور أثير باقر الأنصاري وعصابته

يعتبر د.أثير جراح قلب ناجح من الناحية العملية إلا انه فاشل وفاسد إداريا وماليا وأخلاقيا , فالكل(( داخل المستشفى وخارجها)) يعرف ما يفعله من ابتزاز للمرضى وفساده المالي.

أ- ابتزاز المرضى ( أي اخذ مبالغ مالية كبيرة جدا من المرضى مقابل إجراء العمليات في المستشفى ) ويعاونه في ذلك:

1- أبو رباب : وهو سكرتيره في العيادة ومسؤول عن التفاوض مع المرضى لتحديد الأسعار (( للعمليات)) واستلام المبالغ... حيث وصل سعر العملية الواحدة أكثر من 5 آلاف دولار.

2- كريم ( أبو حاتم ) مسؤول ردهة الرشيد وهو مسؤول عن توفير الأسرة للمرضى لقاء مبلغ يصل إلى 200 دولار للسرير الواحد وهذا بعلم رئيس القسم ومدير المستشفى , ويمارس الضغط على المرضى لغرض الذهاب إلى عيادة د.أثير كي يقوموا بدفع الأموال .

3- أبو عدنان ( ردهة ابن البيطار ) وهو مسؤول عن توفير الأسرة للمرضى النساء والأطفال لقاء مبلغ يصل إلى 50 ألف دينار (( وهو اقل الأسعار ))

4- أبو ديار ( مسؤول العمليات ) يقوم كذلك بأخذ مبالغ تصل إلى ألفين دولار لغرض تقريب موعد أو إجراء عملية ( وهذا بالتنسيق مع د.أثير).

ب- عمليات السرقة المنظمة والفساد المالي والإداري في شعبة الصيانة وباقي أقسام المستشفى وعلاقته المشبوهة بالشركات والمكاتب التي تجهز المستشفى بالمستلزمات الطبية. طبعا زعيمهم هو حسين الحلي ( مدير المستشفى) ويعاونهم كل من د. موفق (المعاون الإداري) والصيدلاني منصور (المعاون الفني) بالإضافة إلى طليقة حسين الحلي د.إيمان (( التي تأتي عارية للمستشفى بملابسها الخليعة ووجهها القبيح )) و علي مجود (مسؤول الانترنت) وشلة من الحرامية من شعبة الصيانة.

5) الفساد المالي والإداري في باقي أقسام المستشفى وبصورة مختصرة :

أ. الفساد المالي والإداري الذي يخص المعاون الفني الصيدلاني (منصور مالك منصور) بالتعاون مع المعاون الإداري الدكتور (موفق بديل حمو) حيث إن لديهم موظفين من داخل المستشفى يستعملونهم في شراء لوازم المستشفى وبالأخص المواد الطبية ومواد العمليات باتفاقات مسبقة مع مكاتب خاصة خلافاً لم نص عليه (كتاب سياقات عمل لجان المشتريات) ولكم الإطلاع عليه.. هذا وقد زال العجب بعد أن تبين إن المعاون الفني المحترم منصور مالك منصور هو شريك في مكتب يدعى (مكتب السار العلمي) الذي تتعامل معه المستشفى في أكثر مشترياتها بغض النظر عن النوعية وصلاحية الاستعمال..

ب. قامت إدارة المستشفى الموقرة بمنح أكثر من لقب أو منصب وظيفي لبعض الأشخاص بغية زيادة رواتبهم حسب قانون سلم الرواتب الجديد. ومن هؤلاء الأشخاص (سكرتير المدير) المدعو (إبراهيم هادي احمد) أبو آية الذي هو معاون صيدلي أي يستحق الـ50% بدل خطورة وبإضافة إلى ذلك فقد تم منحه المدير العام لقب مسؤول شعبة وهمية تسمى (شعبة العلاقات) ولا أدري أي علاقات هذه!!؟؟ حيث بموجب هذا المنصب الجديد استحق المنحة المخصصة 15% بدل منصب لمسؤولي الشعب وبذلك خرق القانون كونه في لقبه الجديد أصبح إداري والإداري لا يستحق الـ50% بدل خطورة.. فأين الحق من الباطل؟ الله أعلم والراسخون في العلم. علماً إن هذا المدعو أبو آية حصل على هذا اللقب بموجب الأمر الإداري الذي أصدره حسين الحلي المرقم 834 بتاريخ 20 / 6 / 2008 وأيضا بنفس هذا الأمر الإداري منح المدعو (رافد حميد) سائق المدير وهو مصور شعاعي لقب مسؤول شعبة تلوين الشرايين لنفس الغرض، ولا أدري أي شرايين لأن هذه الشعبة أيضا وهمية ولا وجود لها في المستشفى ولكم حق التأكد من هذا الكلام.. كما منح المدعو (عدنان قحطان) لقب مسؤول شعبة الخدمات الإدارية بشهادته الابتدائية فهل هذا يعقل لكي يحصل على 15% بدل منصب علماً إنه يتمتع بمخصصات سائق إسعاف (زيادة الخير خيرين).

هذا بالإضافة إلى زوجة السيد المدير المحترمة السيدة إيمان.. والتي كانت بالأمس موظفة خدمة وعندما أصبح الصباح وطلعت الشمس أصبحت مصورة شعاعية و(محمضة) أفلام وهي الآن تابعة في بيت الزوجية لخمس سنوات مضت وراتبها ساري حسب تعليمات السيد المدير وحسب الأصول. فهل ترضى اليهود أو النصارى فضلاً عن المسلمين. واليكم التعليق....!!!!

سمير نجم رداد: اسم يتردد على الأسماع منذ زمن النظام السابق وهو شخص مشمول بقانون اجتثاث البعث أعيد إلى الوظيفة في وزارة الصحة كمعاون مدير شركة الاستيراد ثم سحبه الرجل الكريم حسين الحلي إلى المستشفى في قسم التجهيز وهو للعلم منقطع عن الدوام وراتبه الشهري يصل إلى بيته دون عناء أو تعب (رب أخ لك لم تلده امك).

ج. استهتار إدارة المستشفى بتنفيذ الأوامر الوزارية والإدارية حيث يعاني الكثير من المنتسبين من هذه المشكلة لأن سيادة المدير المحترم وكما يقال (لا يرتاح) لهؤلاء الأشخاص لذلك يعرقل كل شئ يخصهم. وقد قال لأحد هؤلاء وقد حاججه قانونياً بأن هذا الأمر وزاري واجب التنفيذ حيث أجابه السيد المدير المؤدب ((أخرج من غرفة الإدارة وين متريد روح آني ما أخذ الأوامر لا من مدير عام ولا من وزير آني عندي ظهر أكبر)) ولا أدري ماذا يقصد علاوي بقوله (عندي ظهر)؟ وهل إن هذا الظهر الذي يلوذ خلفه ينجيه من عذاب الله يوم القيامة!!!؟؟؟

د. قامت الإدارة الموقرة متمثلة بمدير المستشفى السيد حسين الحلي بطرد لجنة تفتيشية خاصة من مكتب المفتش العام في وزارة الصحة بأسلوب سوقي متخلف طردهم من غرفته بكلمات نابية بذيئة رغم إنهم جهة رسمية وقانونية وقد وضحوا له بعض الخروقات القانونية في شعبة المختبرات حيث قامت مسؤولة المختبر المدعوة (عهود) بفتح شعبة هورمونات بدون قرار فتح وبدون فائدة بالتعاون مع المدعو (وليد سعودي) أبو أسيل وهو أيضا مساعد مختبر وقد استغلوا هذه الشعبة لخدمة مصالحهم الشخصية بأسماء وهمية للمراجعين لصالح مختبراتهم الخاصة حيث إن مستشفى ابن البيطار لا تحتاج إلى هذه الفحوصات الهورمونية.... وعندما وضحوا له هذه اللجنة المفتشة الأمر والسرقات التي تحصل في قسم المختبرات قام بطردهم أمام المنتسبين وأذكر إن أعضاء هذه اللجنة من شعبة تقييم المختبرات الحكومية وهم السيد وليد نادي (أبو سلام) والسيد حسن والأخت سند... ولكم الاتصال بهم للتأكد أيضا.

هـ. أما شعبة الصيانة وهي الحاشية المقربة والحمد لله للمدير المحترم... فيحق أن يطبق عليهم القانون القائل (من أين لك هذا؟) وهم وحدهم يحتاجون إلى تقرير مفصل ولكم هذا الأمر.

و. موضوع الإيفادات لا أريد أن أفصله كثيراً فهو قمة الفساد والمحسوبية (عامل في قسم الصيانة نجار يذهب أيضا وعلى جهاز يزرع في القلب يدعى (بيسميكر). سباك في الصيانة يذهب أيضا إلى المانيا على جهاز تداخل قسطاري ولدينا مزيد............

* لم ولن تنقضي مصائب مستشفى ابن البيطار بقيادة المايسترو حسين الحلي ولكن سوف تنقضي بعون الله وهمة الشرفاء من أبناء هذا البلد الجريح.

التعليقات